ظهر رئيس نادي الهلال السابق ومالك نادي شيفيلد يونايتد أحد أندية الدوري الإنجليزي الممتاز والرياضي الخبير الأمير عبدالله بن مساعد في حديث مطول لبرنامج صدى الملاعب مع الزميل مصطفى الأغا قلّب من خلاله أوراق تجربته الرياضية بشكل عام، وخطوته الحالية بالتمّلك الكامل لأحد أعرق الأندية الإنجليزية. وأكد الأمير عبدالله بن مساعد في مستهل حديثه تعلّقه بالنادي الأهلي في صغره؛ نظراً لأنه كان يقدم أفضل كرة قدم بين الأندية السعودية، وكذلك حبه لنادي النصر في الفترة نفسها نظراً لتواجد ماجد عبدالله، إضافة إلى نادي الاتفاق خلال فترته الذهبية التي شهدت أول مشاركة خليجية وعربية بتواجد جيل مميز ضم صالح خليفة، وعيسى خلفية، وعمر باخشوين، وسلمان النمشان، وكذلك لم يُخف إعجابه بنادي الاتحاد، إلا أنه أشار إلى أن حب الهلال يبقى الأول في قلبه.
واعتبر الرئيس السابق لنادي الهلال أن فترة رئاسته للزعيم أفادته كثيراً من كافة الجوانب ومنحته خبرات رياضية كبيرة، خصوصاً من ناحية تقبّل حجم الانتقادات وكيفية التعامل معها، وهو ما استفدنا منه كثيراً أنا وأخي الأمير عبدالرحمن بن مساعد الذي كان يتحسس من النقد قبل أن يتأقلم مع الوضع في آخر موسمين له في رئاسة نادي الهلال، وتمنى دوام التوفيق والنجاح للهلال، وأن ينجح الفريق في تحقيق لقب دوري أبطال آسيا هذا الموسم.
وقبل أن يتحوّل الأمير عبدالله بن مساعد للحديث عن تجربة الاستثمار الرياضي وشراء كامل أسهم نادي شيفيلد يونايتد الإنجليزي، حيث قال: كنت متحمساً للفكرة وبدأت في البحث عن النادي المناسب وكان معروضاً أمامي أندية إنجليزية عدة، من بينها ويستهام وليدز يونايتد، إضافة إلى شيفيلد الذي اخترته في النهاية لعدة أمور جذبتني لهذا النادي، من أهمها عراقته وأولويات النادي التاريخية على مستوى كرة القدم في العالم، إضافة إلى العرض المالي الذي تم طرحه على الطاولة.
وواصل مالك شيفيلد يونايتد قائلاً: «لدينا في كرة القدم السعودية نجوم مميزون وقادرون على اللعب في شيفيلد يونايتد، من بينهم سالم الدوسري، وياسر الشهراني، وفهد المولد».
وتطرق الأمير عبدالله بن مساعد إلى الاستثمار السعودي في الأندية الأوروبية، مشيراً إلى أن أي مستثمر يقع على عاتقه مسؤولية كبيرة لتشريف بلده ونقل صورة مميزة عنه تُسهم في تغيير الصورة النمطية لدى الأوروبيين عن المستثمرين السعوديين والعرب بشكل عام.
واعتبر الرئيس السابق لنادي الهلال أن فترة رئاسته للزعيم أفادته كثيراً من كافة الجوانب ومنحته خبرات رياضية كبيرة، خصوصاً من ناحية تقبّل حجم الانتقادات وكيفية التعامل معها، وهو ما استفدنا منه كثيراً أنا وأخي الأمير عبدالرحمن بن مساعد الذي كان يتحسس من النقد قبل أن يتأقلم مع الوضع في آخر موسمين له في رئاسة نادي الهلال، وتمنى دوام التوفيق والنجاح للهلال، وأن ينجح الفريق في تحقيق لقب دوري أبطال آسيا هذا الموسم.
وقبل أن يتحوّل الأمير عبدالله بن مساعد للحديث عن تجربة الاستثمار الرياضي وشراء كامل أسهم نادي شيفيلد يونايتد الإنجليزي، حيث قال: كنت متحمساً للفكرة وبدأت في البحث عن النادي المناسب وكان معروضاً أمامي أندية إنجليزية عدة، من بينها ويستهام وليدز يونايتد، إضافة إلى شيفيلد الذي اخترته في النهاية لعدة أمور جذبتني لهذا النادي، من أهمها عراقته وأولويات النادي التاريخية على مستوى كرة القدم في العالم، إضافة إلى العرض المالي الذي تم طرحه على الطاولة.
وواصل مالك شيفيلد يونايتد قائلاً: «لدينا في كرة القدم السعودية نجوم مميزون وقادرون على اللعب في شيفيلد يونايتد، من بينهم سالم الدوسري، وياسر الشهراني، وفهد المولد».
وتطرق الأمير عبدالله بن مساعد إلى الاستثمار السعودي في الأندية الأوروبية، مشيراً إلى أن أي مستثمر يقع على عاتقه مسؤولية كبيرة لتشريف بلده ونقل صورة مميزة عنه تُسهم في تغيير الصورة النمطية لدى الأوروبيين عن المستثمرين السعوديين والعرب بشكل عام.